D’après le compte Twitter officiel de la Suède, une enquête est en cours et l’enseignante est actuellement remplacée, selon le directeur de l’école.https://t.co/2tv51n42SVhttps://t.co/gKA2tpiqIp
— AJ+ français (@ajplusfrancais) March 13, 2022
مقطع متداول يُظهر معلمة لغة سويدية في أحد صفوف تعليم الأجانب في مالمو وهي تصرخ بوجه إحدى الطالبات وتضرب المقعد بيدها وتسأل منذ متى وأنت في السويد؟ ما اسم هذا الشيء بالسويدية؟
— Ramy Abdu| رامي عبده (@RamAbdu) March 10, 2022
طالبة أخرى طلبت مغادرة الصف لأنها خائفة، لتصرخ عليها المعلمة قائلة: ابق في الفصل، بينما قامت بغلق الباب. pic.twitter.com/kAQLEkx4F5